موضوع عن شخصية قيادية الشيخ زايد
موضوع عن شخصية قيادية الشيخ زايد , حيث يعد الشيخ زايد تعبيرا عن الحب عند الاطفال والكبار , كلما دكر اسمه في الامارات العربية المتحدة , لما قدمه للبلد كمؤسس رئيسي للدولة .
لهدا سنتحدث في هدا الموضوع الهام , عن تفاصيل عن حياة الشيخ زايد , عبر موقعكم المفضل " نيورز " , فهي بنا نتعرف على تفاصيل الموضوع اعزائي القراء .
موضوع عن شخصية قيادية الشيخ زايد
ولد الشيخ زايد في أبو ظبي في قصر الحصن ، وهو الأصغر بين إخوته الأربعة. سمي على اسم جده ، زايد الأول ، الذي كان حاكمًا لإمارة أبوظبي من عام 1855 م إلى 1909 م ، وتولى الحكم عندما كان الشيخ زايد في القرن الرابع الميلادي. عمره ، وكان يرافقه في عمله الرسمي ، ويطرح عليه الأسئلة طوال الوقت ، فقد تميز بذكائه منذ صغره ، وعندما بلغ الخامسة درس القرآن الكريم على أيدي المشايخ. وتعلم الحديث الشريف واللغة العربية :
- تزوج الشيخ زايد ثماني مرات ، وأنجب ستة عشر ولداً وإحدى عشرة ابنة.
- نجله الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ، الحاكم الحالي لدولة الإمارات العربية المتحدة ، وحاكم إمارة أبوظبي.
- في عام 1946 م حكم الشيخ زايد مدينة العين وطورها.
- في عام 1959 افتتح أول مدرسة فيها وأطلق عليها مدرسة النهانية.
- أسس أول سوق تجاري ، وأنشأ شبكة طرق ومستشفى ، وجعل المياه ملكًا لجميع السكان.
- - في عام 1962 م أتيحت له الفرصة لمساعدة أخيه الشيخ شخبوط في إدارة شؤون إمارة أبوظبي.
- في عام 1966 عين حاكماً لإمارة أبوظبي
- شهدت الإمارة في عهده نقلة نوعية. بنى مؤسسات الدولة ، وأرسل الطلاب إلى الخارج ، وأصدر الطوابع البريدية.
- في عام 1968 أعلن انتهاء الاحتلال البريطاني للإمارات.
- في عام 1971 ، قام بتوحيد الإمارات السبع للبلاد.
موضوع تعبير عن حب الشيخ زايد
كان الشيخ زايد رجلاً يفهم أنه من أجل بناء الانسجام والتماسك والتضامن بين شعبه ، كان عليه أولاً أن يبني ثقتهم من خلال التفاعل البناء والشخصي ، وكان يستمتع بالخروج والتعرف على المجتمع المحلي ، وقد شوهد كرجل الشعب.
كلف حكومته ببناء القدرات في مجالات الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية ، واعتبر جميع مواطني الإمارات عملاء للنجاح الجماعي للوطن. هذه الفلسفة لا تزال واضحة في جميع أنحاء البلاد اليوم.
اقتصاديا ، نجح المغفور له الشيخ زايد في استثمار عائدات النفط في بناء اقتصاد قوي ومتماسك ، مما جعل الإمارات من أكثر الدول نموا اقتصاديا في المنطقة بفضل رؤيته.
الإمارات الآن هي ثاني أكبر اقتصاد في دول مجلس التعاون الخليجي ، وثالث أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط ، ووفقًا لعدة تقارير دولية مرموقة ، فهي المركز المالي والاقتصادي الأكثر أهمية في المنطقة ، وهذا ينعكس في المستويات المعيشية لمواطنيها.
وعلى الصعيد الدولي أرسى الشيخ زايد أسس سياسة خارجية تتسم بالحكمة والاعتدال والتوازن ودعم الحقيقة والعدالة والحفاظ على لغة الحوار والتفاهم. أصبحت هذه السياسة الخارجية المتوازنة سمة مميزة لدولة الإمارات على المستويين الإقليمي والدولي.
كان الشيخ زايد يحظى بتقدير كبير من قبل جميع القادة العرب ، مما مكنه من لعب دور الوسيط في أكثر من مناسبة. اكتسب أيضًا سمعة طيبة باعتباره فاعلًا إنسانيًا وخيرًا دوليًا ، حيث يدعم عددًا من القضايا في جميع أنحاء العالم ويؤسس مرة أخرى إرثًا دائمًا.