الفئات التي يشملها الضمان الاجتماعي الإمارات 2023

الفئات التي يشملها الضمان الاجتماعي الإمارات 2023 , حيث يبحث العديد من المواطنين في الدولة , عن رواتب الشؤون الاجتماعية , وراتب الضمان الاجتماعي في الامارات . 

لهدا اخترنا الحديث في هدا الموضوع الهام للغاية , عن تفاصيل هده الفئات عبر موقعكم المفضل " نيورز " , فهي بنا اعزائي الى التفاصيل . 

الفئات التي يشملها الضمان الاجتماعي الإمارات 2023

يتم تقديم مساعدات مالية لمواطني دولة الإمارات من الفئات التالية:

 

• يمكن للأرامل الحصول على مساعدة شهرية.
• يمكن للمطلقات أيضًا الحصول على المنحة الشهرية.
• أصحاب الهمم من بين المستحقين للمساعدة الشهرية.
• كما يحق لكبار السن الحصول على الضمان الاجتماعي على أساس شهري.
• الأيتام ، مجهولي النسب ، والأشخاص ذوو الإعاقة المرضية هم من بين الفئات المؤهلة للضمان الاجتماعي.
• يحق لعائلات السجناء الحصول على مساعدة شهرية.
• الطلاب المتزوجون مؤهلون أيضًا للحصول على مساعدة شهرية.
• يحق للأشخاص غير القادرين على الحصول على مصدر دخل الحصول على مساعدة شهرية.
• يحق للنساء المتخلى عنهن الحصول على مساعدة شهرية.
• يمكن للمواطن المتزوجة من أجنبي غير قادر على الكسب المادي لأسباب خارجة عن إرادته التقدم بطلب للحصول على مساعدة شهرية.

 

 

 

 

الأوراق المطلوبة للتسجيل في الشؤون الاجتماعية

 

 

 

أتاحت وزارة العدل بدولة الإمارات العربية المتحدة تقديم طلب للتسجيل في الشؤون الاجتماعية بدولة الإمارات العربية المتحدة ، بشرط توفر جميع المستندات المطلوبة التالية:

 

 

• نسخة من بطاقة الهوية الإماراتية.
• نسخة من جواز السفر إن وجدت.
• نسخة من وثيقة القيد.
• أوراق ووثائق توضح مصادر الدخل الثابتة ، مثل الأراضي والممتلكات الشخصية.
• وثيقة الرخصة التجارية إن وجدت.
• مستندات لكل فئة من الفئات السابقة التي تم تحديد الدعم لها.

 

 

 

كم راتب الضمان الاجتماعي في الإمارات

تعتمد وزارة تنمية المجتمع على عدد من المعايير القانونية ، عند دراسة الطلبات المقدمة إليها للحصول على مساعدات الضمان الاجتماعي ، والتي أعلنت تفاصيلها مع إيضاحات واضحة عبر قنواتها الذكية والإلكترونية. تم تحديد هذه المعايير بناءً على أحكام واضحة في القانون الاتحادي رقم 2 لعام 2001 المتعلق بالضمان الاجتماعي.

وتنظر الوزارة في الطلبات المقدمة إليها مع مراعاة الظروف والتغيرات التي تطرأ على حياة وقدرات المستفيدين. خلال الشهرين الماضيين على سبيل المثال ، وافقت الوزارة على زيادة قيمة المساعدة الاجتماعية لنحو 159 مستفيدًا ، أي خلال الفترة التي شهدت الكثير من الضغوط النفسية والاجتماعية في أعقاب انتشار الوباء. كورونا.

 

 

يمكن تلخيص أهم الأمور المتعلقة بشروط ومبررات صرف المساعدة الاجتماعية المالية ، وأسباب رفض طلبات المساعدة من حيث الفئات العمرية والظروف المرضية والاجتماعية المؤهلة للحصول على الدعم ، على النحو التالي:

 

 

 

 

1- يمكن لمقدم طلب المساعدة تقديم تظلم إذا رفضت لجنة المساعدة طلبه ، مرة كل ستة أشهر بعد الحصول على نتيجة الطلب.

2- يمكن للمواطن غير المتزوج دون سن الخامسة والثلاثين التقدم بطلب للحصول على مساعدة اجتماعية ، ويمكن الحصول عليها بشرط أن يكون لها نصيب من معاش الأب التقاعدي ، وأن يكون طلبها خاضعًا لدراسة لجنة الإعانة.

 

 

 

 

3- لا يستطيع المستفيد أخذ قرض بنكي بضمان المساعدة الاجتماعية ؛ لوجود فرق بين الراتب والمساعدات.

4 - يسقط حق المستفيد في المبلغ المستحق إذا لم يسدده بعد مضي ثلاثة أشهر. يسقط حقه في المساعدة نهائياً إذا لم يطالب المالك بها خلال ستة أشهر من تاريخ صرف المبلغ له ، ما لم يقدم عذرًا تقبله لجنة العون.

5- يمكن للمرأة التي لا ترغب في الذهاب إلى المحكمة للحصول على إثبات عدم زواج أو عمل التوجه إلى مكاتب الوزارة المعنية بالشؤون الاجتماعية للحصول على المستندات المطلوبة ، في الأيام التي تحددها الوزارة.

6- للمطلقة والأرملة غير الجنسية الحق في الحصول على المساعدة الاجتماعية بشرط أن تكون وصية على أحد أبناء مواطنيها داخل الدولة ويثبت ذلك بشهادة حضانة صادرة عن إحدى المحاكم الشرعية. في البلاد.

 

 

 

 

 

7- تُخصم قيمة المعاش التقاعدي للأب المتوفى من المساعدة الاجتماعية الممنوحة للأبناء ، لأن المعاش التقاعدي يعتبر دخلاً للمستحق ، فيخصم من قيمة المساعدة إلا في حالات استثنائية.

8- لا يجوز مصادرة المساعدة الاجتماعية إلا تنفيذا لحكم قضائي بنفقة المحكوم بها على أحد أفراد الأسرة المستفيدين بأحكام القانون بشرط ألا تتجاوز نصف المساعدة المستحقة وفي حدود المبالغ. مصممة لكل فرد.

9- عدم التبليغ الفوري عن التغيرات في حالة المستفيد ، مثل عمل أحد الأبناء أو زواج البنت ، يترتب عليه صرف غير مشروع لمبالغ من خزينة الدولة يجب استردادها ، وخصمها من قيمة العائل. المساعدة الشهرية بشرط ألا تتجاوز 25٪ من إجمالي قيمة المساعدة على شكل أقساط شهرية.

10- لا يحق للمطلقات قبل الدخول الحصول على مساعدة اجتماعية ، بناءً على تعريف القانون للمطلقة بأنها كل مطلقة وانتهاء عدتها القانونية ، ومنذ أن كانت المطلقة في هذه الحالة. ليس لديها فترة انتظار ، لا يمكنها الحصول على المساعدة الاجتماعية.

11- الإعاقة الصحية التي تمنع الشخص من الحصول على عمل ، بما في ذلك التهاب الكبد الوبائي سي والإيدز ، سبب للحصول على المساعدة الاجتماعية.

12- الأشخاص الذين يعانون من إعاقة صحية من غير سن العمل لا يتلقون المساعدة الاجتماعية ، لأنهم ليسوا في نفس وضع المسئولين عن أنفسهم أو عائلاتهم.

 

 

 

 

13- المستقيل من عمله ليس من الفئات التي تستحق المساعدة ، ولا يمكن إضافة الابن المستقيل من عمله إلى معونة الأسرة ، لأن الابن ترك تعريف الأسرة بالحصول على وظيفة ، بناء على قوانين الدولة التي تسعى بكافة أجهزتها المختلفة لجعل أطفالها مواطنين فاعلين منتجين.

14- ليس السجين من المستفيدين من المساعدة ، حيث توفر المؤسسات العقابية كل متطلبات الحياة المعيشية للسجين.

15- لا يخصم الراتب الممنوح للطلاب خلال مراحل تعليمهم من قيمة المساعدة ، لأنه لا يعتبر دخلاً ، وفقاً للمادة 6 من القانون.

16- لا يمكن صرف المساعدة لمن ليس لديه عائلة ويقيم بشكل دائم في المستشفى. المساعدة الاجتماعية هي منحة للمحتاجين ، في حين أن الحالات السريرية المقيمين في المستشفيات لا تحتاج إلى مساعدة ، حيث أنهم يعيشون مع المعدات الطبية التي توفرها تلك المستشفيات.

 

 

 

 

17- تعتبر النفقة القانونية التي يقدمها الملتزم بالنفقة دخلاً يجب خصمه من قيمة المساعدة ، باستثناء المساعدة التي يقدمها الشخص غير الملزم بالنفقة القانونية ، مثل نفقة الزوجة. الأب الذي تجب نفقته على ولده.

18- يوقف صرف المساعدة إذا لم يقم المستفيد بتحديث بياناته بشكل دوري ، وهو ما يجب عليه القيام به مرة واحدة في السنة.

19- الإقامة في الخارج تمنع استمرار المساعدة الاجتماعية ، وفق المادة 2 من القانون التي تنص على أن يكون مقيمًا على أرض الدولة وليس خارجها.

20- توقف المساعدة الاجتماعية في حالة تجاوز الدخل لقيمته المفترضة مقرونة بعدد أفراد الأسرة ، أو في حالة زواج المستفيد ، أو وفاة المستفيد ، أو عمل المستفيد ، أو الإفراج. لرب الأسرة من السجن إذا كان أسرة سجين وعودته إلى وظيفته .

راتب المطلقة من الضمان الاجتماعي الإمارات

أعلنت معالي مريم الرومي وزيرة الشؤون الاجتماعية بالدولة ، قبل أيام ، تعديلات على قانون الضمان الاجتماعي ، مثل إضافة فئات وحذف فئات أخرى. كما أنها لم تستبعد إعادة النظر في قيمة المساعدة الاجتماعية.

منذ إعلان معالي الوزير عن تعديلات على القانون ، من الضروري تسليط الضوء على المطلقات كإحدى الحالات المستفيدة من الضمان الاجتماعي.

كما هو معلوم لدينا بموجب قانون الضمان الاجتماعي ، يحق للمرأة المطلقة الحصول على مساعدة اجتماعية خاصة بها بشرط ألا يكون لها مصدر دخل أو معيل قادر.

وبالنظر إلى الآليات التي يتم من خلالها تطبيق هذه المادة نجد أن المساعدة المالية من "الشؤون" تقدم إلى مطلقة تجاوزت الخامسة والثلاثين من عمرها دون أي متطلبات. وشروط أخرى مطلقة لم يتجاوز الخامسة والثلاثين من عمرها ، وأهم هذه الشروط إثبات أن العائل ، أي والدها ، غير قادر ماديا.

المطلقة حالما تتزوج تخرج من دفتر عائلة والدها وتسترد أيضا بدلها من راتبه ، والأب مهما كان وضعه المادي يعتبر نفسه في أغلب الأحوال غير مضطر للإنفاق على ابنته المطلقة. سواء كانت تبلغ من العمر 35 سنة أو أقل أو أكثر وهو الواقع الذي تشهده مكاتب الشؤون الاجتماعية أن تلتقي بأولياء الأمور الذين يرفضون تقديم أي مستندات تثبت مصادر دخلهم.

إذا كانت الدولة اليوم تخصص في برامجها الإسكانية وغيرها للمطلقات والأرامل ، خاصة إذا كانت تحتضن أطفالها وليس لديها مصدر دخل ثابت ، فلماذا تطلب الشؤون الاجتماعية من مطلقة أقل من 35 سنة؟ كبير السن لتقديم تقرير عن وضع والدها المالي ، فمن قد يكون قادرًا بالفعل ، لكنه لا يفي بحقوق ابنته؟

 

 

على أي أساس تم تحديد هذا العمر؟ هل المطلقة التي يرفض والدها إعالتها وترفض الشؤون الاجتماعية مساعدتها عليها أن تنتظر حتى تجاوز سن الخامسة والثلاثين حتى تستثنى من شرط العائل القدير حتى يمكن إدارة شؤونها؟ لها؟

ولا نعلم سبب تفريق الوزارة بين المطلقات لسنهن. المطلقة: مطلقة سواء بلغت الخامسة والثلاثين أم لا ، ولو كان لها خيار لما اختارت الطلاق أو انتظرت مساعدة شهرية من جهة حكومية. واقع الحال يقول إن الكثير من المطلقات اللاتي تقل أعمارهن عن 35 سنة يعانين بعد طلاقهن ، خاصة إذا كانت الأسرة من النوع الذي يعتبر المطلقة عبئاً عليه ، فيقصّر في رعايتها مادياً واجتماعياً.

هناك أيضًا مطلقات من أسر قادرة ماليًا أو متواضعة لا يفكرن حتى في التقدم بطلب للحصول على مساعدة من الشؤون الاجتماعية لأنهن يعشن في أسر تضمهن وتزودهن باحتياجاتهن ، لكن هذا لا يعني أن المجتمع خالٍ من الآباء الذين لقد وصل الجشع إلى درجة أنه يعتقد أن ابنته المطلقة عبء عليه.

 

 

 

 

إذا كانت الدولة قد منحت المرأة حقوقها وحتى منحتها رعاية خاصة ، فمن باب أولى أن تقدم الشؤون الاجتماعية للمطلقات اللاتي لا يعملن وليس لديهن مصدر ثابت للدخل مساعدة اجتماعية ، سواء كان الأب قادرًا أم لا ، سواء أكان. تجاوزوا سن 35 سنة أم لا.

لا نعتقد أن هناك مطلقة تلجأ إلى الشؤون إذا وجدت من ينفق عليها ويتحمل مسؤوليتها ، الأمر الذي يجعلنا نتمنى أن تكون المطلقات من بين الحالات التي ستتأثر بالتعديل في القانون. حتى لا يعهدوا بشؤونهم لأناس قد يحجمون عن الإنفاق عليهم ولا يشعرون أن المجتمع وبعض مؤسساته قد تخلوا عنها.